فيما بعد من تفاوت بينهما فإن خروج الدجال على أهل المدينة يكون من (?) قبل الشرق واليمنيون يقابلونه ما لا يقابله من سواه، فلذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم في كلا الفريقين أهل الشرق واليمن ما يبين حالهم.
[باب في ذكر ابن صياد (?)] قوله [حيث تلك الشجرة] وأريته (?) شجرة قريبة أو بعيدة مني، كأن أبا سعيد أراد بذلك أن ينجو منه بنفسه فقال له ذلك. قوله [وإني أكره