بعد ذلك، فيأخذ الرجل (?) فيما كان يقوله من سب الدجال، فيريد الدجال أن يذبحه فلا يقدر (?) لانتهاء خوارقه إذ ذاك، فإن الشيء ينتهي بتمامه وتمام الخوارق بإحياء الموتى، ثم لا شيء بعد ذلك فيرجع الدجال من المدينة خائبًا وخاسرًا، وذلك الرجل (?) خضر عليه السلام.