ابن وائل] بطن من ربيعة (?) وربيعة أعمام قريش فكأنهم يخالفونهم ويدعون مساواتهم وليس كذلك في الواقع.

قوله [أو ليجعلن الله إلخ] ظاهر هذه اللفظة أن تعديهم وفسقهم يخرجهم عن استحقاق الخلافة فإن الكريم سبحانه وتعالى لا ينسب إليه الشر والباطل.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015