قوله [اكتب القدر ما كان وما هو كائن] لا شبهته (?) في صحة صيغة الاستقبال ههنا، وأما المضي فإنها بالنسبة (?) إلى خلق القلم أو إلى الكتابة أو إلى زمان رواية الراوي أو قول النبي صلى الله عليه وسلم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015