قوله [اكتب القدر ما كان وما هو كائن] لا شبهته (?) في صحة صيغة الاستقبال ههنا، وأما المضي فإنها بالنسبة (?) إلى خلق القلم أو إلى الكتابة أو إلى زمان رواية الراوي أو قول النبي صلى الله عليه وسلم.