احتجاجهم فإن مسرة النبي صلى الله عليه وسلم إنما كانت لاندفاع طعن الجهلاء في نسبه لا لتحصيله العلم به، وكانوا يزعمون صحة قول مجزز ويعتقدون صدقه.
[باب في حث النبي صلى الله عليه وسلم على الهدية]
قوله [ولا تحفرن جارة لجارتها] أي الآخذة ولا المعطية، والفرسن ما يخرج من بين ظلف محرق.