احتجاجهم فإن مسرة النبي صلى الله عليه وسلم إنما كانت لاندفاع طعن الجهلاء في نسبه لا لتحصيله العلم به، وكانوا يزعمون صحة قول مجزز ويعتقدون صدقه.

[باب في حث النبي صلى الله عليه وسلم على الهدية]

قوله [ولا تحفرن جارة لجارتها] أي الآخذة ولا المعطية، والفرسن ما يخرج من بين ظلف محرق.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015