قوله [فنزلت يوصيكم الله] ليس (?) المراد نزولها بفور تلك القضية نفسها، بل المراد نزولها في أمثال هذه، وعلى هذا فلا يضر نزول الآية قبل تلك الوقعة أو بعدها بتراخ، ثم ذكر الآية استطراد إذ ليس فيها من ذكر الكلالة ما يفيد ههنا.

قوله [فصب علي من وضوئه] الظاهر (?) أنه غسالته ويمكن أن يكون فضالته.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015