ما أمكن إلا أنا إذا ابتلينا نصبر حتى تحقق الأمر، فعلمنا (?) أن الإجازة في الضرورة إلا أنا ظننا غير الضرورة ضرورة فما أفلحنا (?) لما شاهدنا من ضرر ظاهر، إذ تبين أن الأمر لم يقع. وقعه وتبين خطأ الظن، ولا أنجحنا فكان عدم نفع الكي عدم مصادفته أمر الرسول صلى الله عليه وسلم لأنه كان مقيدًا بالضرورة.

[باب ما جاء في الرخصة في ذلك]

قوله [كوى سعد بن زرارة من الشوكة] الشوكة (?) سرخ باده.

[باب ما جاء في الحجامة]

قوله [إن مرامتك بالحجامة] وبذلك يعلم مقدار شفقتهم على أمة محمد صلى الله عليه وسلم. قوله [فكان اثنان يغلان (?)] وبذلك يعلم طيب كسبه أي الحجام.

[باب ما جاء في كراهية الرقية]

قوله [من اكتوى] ولم يضطر إليه. قوله [أو استرقى فهو بريئى من التوكل] أي من أعلى درجاته وأوساطها بل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015