الحافظ حيثما كان ومن ليس بحافظ في موضع فهو كذلك في غيره، وهذا هو الوجه في تعرض المؤلف لإسناد إبراهيم وإن لم يكن إبراهيم مذكورًا ههنا فأفهم وتشكر.

[باب ما جاء في نضح بول الغلام قبل أن يطعم]

[باب ما جاء في نضح بول الغلام (?) قبل أن يطعم] ليس المراد بالنضح هو الرش (?) بل المراد به ههنا الغسل الخفيف الذي ليس فيه كثير عصر ولا مبالغة في الدلك وهذا لأنه لما كان لطيفًا غير لزج لحرارة مزاجه دون الجارية لم يحتج

طور بواسطة نورين ميديا © 2015