وقال النسائي: قيل إنه كان تغير.
وقال ابن عدي: له عن غير مولاه اليسير من الحديث وليس هو بالمعروف.
وقال ابن حبان: تغير بآخره حتى كبل بالحديد ولا يجوز الاحتجاج بخبره إلا بعد التخليص وعلم الوقت حيث حدث فيه، والسبب الذي يؤدي إلى هذا العلم معدوم فيه.
وقا الذهبي في الميزان: فيه جهالة ويقال إنه تغير.
وقال الحافظ ابن حجر في التقريب: ثقة تغير من الرابعة / د ق
وقال في التهذيب: رويا له يعني د ق حديثا واحداً في القراءة في الصبح.