مِنْ قَوَائِمِ الْعَرْشِ فَلَا أَدْرِي أَفَاقَ قَبْلِي أَمْ جُوزِيَ بِصَعْقَةِ الطُّورِ

ـــــــــــــــــــــــــــــ

في الأرض إلا من شاء الله» فما التلفيق بينهما قلت المستثنى قد يكون موسى عليه السلام ونحوه ومعناه لا أدري أي هذه الثلاثة إلا فاقة أو الاستثناء أو المجازاة والله سبحانه وتعالى أعلم بالصواب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015