تفسير القرآن وغير ذلك
السؤال (1): ما هو إعراب «كلمة» في قوله تعالى: {كَبُرَتْ كَلِمَةً}؟
الجواب: تمييز والفاعل مستتر تقديره: كبرت هذه المقالة ونحو ذلك.
السؤال (2): قوله تعالى: {إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا} ما هو إعراب «الذين»؟
الجواب: مفعول به.
السؤال (3): ما تفسير قوله تعالى: {وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ}؟
الجواب: المراد بذلك الخالق والمخلوق لقوله تعالى: {وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ}.
السؤال (4): إذا قلنا: إن قوله تعالى: {عَامِلَةٌ نَاصِبَةٌ} في يوم القيامة، فما هو المعنى على هذا التفسير؟
الجواب: الصحيح أن قوله: {عَامِلَةٌ نَاصِبَةٌ} يوم القيامة لقوله: {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ}، والمعنى: أنهم يكلفون بعمل في الآخرة.
السؤال (5): قوله تعالى: {الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى} مفهوم الآية أن هناك نارا صغرى، وذكرتم في شرح العقيدة الواسطية أن النار نار واحدة، فما الجواب عن الآية؟
الجواب: عن الآية إما أن نقول: إن الكبرى وصف باعتبار نار الدنيا أو نقول إنها صفة كاشفة.