الجواب: لا ينبغي ذلك.
الجواب: لا بأس بذلك؛ لأن التصغير واقع على الاسم.
الجواب: أما جار الله فلا بأس به؛ لأن المعنى في جوار الله أي: دار كرامته أو المعنى: أجاره الله، وأما رفيق الله ففيه نظر.
الجواب: المعروف عند العلماء أنها كلام الله ولكني لم أجد التصريح بذلك في شيء من النصوص. فقلت له: أليس إذا كتب طلاق امرأته، فإنها تطلق بذلك فقال: نعم، لكن لا يسمى متكلمًا، وإنما نقول: الكتابة تقوم مقام الكلام وليس كلامًا.
الجواب: لا أدري لكن لا شك أنه من لازم الزيادة النقص.
الجواب: ليست من التألي؛ لأنه ما جزم، ولا يخفى ما أدخل المأمون على