ولقد أنكر هذا الفعل القبيح في زمانه، وأفتى العلماء الأخيار ببطلانه.
لكن المتوجهين عند المتجوهين من الولاة كانوا يصدون عن إبطاله، جهلاً من كل منهم، واتباعاً لهواه.