ولقد أنكر هذا الفعل القبيح في زمانه، وأفتى العلماء الأخيار ببطلانه.

لكن المتوجهين عند المتجوهين من الولاة كانوا يصدون عن إبطاله، جهلاً من كل منهم، واتباعاً لهواه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015