هادي له، وأشهد أن لا إله ألا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله» ، وفي رواية زيادة: «أرسله بالحق بشيراً ونذيراً، بين يدي الساعة، من يطع الله ورسوله فقد رشد، ومن يعصهما فإنه لا يضر إلا نفسه، ولا يضر الله شيئاً، {يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا} (النساء: 1) {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون} (آل عمران: 102) {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا * يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما} (الأحزاب: 70-71) » خرجه الأربعة وقال الترمذي: حديث حسن.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه، «أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا رفأ الانسان، إذا تزوج قال: بارك الله لك، وبارك عليك، وجمع بينكما في خير» قال الترمذي: حديث حسن صحيح
وعن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده، «عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا تزوج أحدكم امرأة، أو اشترى خادماً فليقل: