من قال حين يسمع النداء: اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة، آت محمدً الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقاماً محموداً الذي وعدته، حلت له شفاعتي يوم القيامة»
وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، «أن رجلاً قال: يا رسول الله إن المؤذنين يفضلوننا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قل كما يقولون، فإذا انتهيت فسل تعطه» خرجه أبو داود
وقال أنس رضي الله عنه: «قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يرد الدعاء بين الأذان والإقامة، قالوا: فماذا نقول يارسول الله؟ قال: سلوا الله العافية في الدنيا والآخرة» قال الترمذي: حديث حسن صحيح
وعن سهل بن سعد رضي الله عنه قال: «قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثنتان لا تردان أوقلما تردان -: الدعاء عند النداء، وعند البأس حين يلحم بعضهم بعضا» خرجه أبو داود
«وعن أم سلمة رضي الله عنها قالت: علمني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أقول عند أذان المغرب: اللهم هذا إقبال ليلك، وإدبار نهارك، وأصوات دعاتك وحضور