شافعياً فقال: (هذا عند أهل العلم محمول على أن الأشياء ما دامت على أصل خلقتها أو خضرتها وطراوتها فأنها تسبح الله عز وجل حتى تخف رطوبتها أو تحول خضرتها أو تقطع من أصلها، فإذا خففت عن الميت بوضعه صلى الله عليه وسلم الجريدة على قبره فبطريق الأولى أن يكون ذلك بالقرآن الذي جاء به من عند الله سبحانه وتعالى) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015