686 - مُحَمَّد بن عبد الله بن عبد الْعَزِيز بن شَاذان أَبُو بكر الرَّازِيّ الصُّوفِي صَاحب تِلْكَ الحكايات الْمُنكرَة قَالَ الذَّهَبِيّ روى عَنهُ الشَّيْخ أَبُو عبد الرَّحْمَن السّلمِيّ أوابد وعجائب وَهُوَ مُتَّهم طعن فِيهِ الْحَاكِم انتسب إِلَى مُحَمَّد بن أَيُّوب وَمُحَمّد لم يعقب ثمَّ سَاق الذَّهَبِيّ من تَارِيخ الْخَطِيب حِكَايَة إِلَيْهِ عَن أبي بكر الْحَرْبِيّ مُحَمَّد بن سعيد عَن سري السَّقطِي قَالَ مكثت عشْرين سنة أَطُوف بالسَّاحل أطلب صَادِقا فَدخلت يَوْمًا إِلَى مغارة فَإِذا بزمني الْحِكَايَة إِلَى آخرهَا انْتهى
687 - مُحَمَّد بن عبد الله أَبُو عبد الرَّحْمَن السَّمرقَنْدِي عَن بن لَهِيعَة بِخَبَر مَوْضُوع قَالَ الذَّهَبِيّ هُوَ افته
688 - مُحَمَّد بن عبد الله بن إِبْرَاهِيم بن ثَابت أَبُو بكر الْبَغْدَادِيّ الْعَنْبَري هُوَ الاشناني سمع فِيمَا زعم من بن معِين وَابْن حَنْبَل قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ كَانَ دجالًا وَقَالَ الْخَطِيب كَانَ يضع الحَدِيث فَمن أسمج وَضعه بِإِسْنَاد كَالشَّمْسِ هَبَط جِبْرِيل فَقَالَ أَن الله تَعَالَى يَقُول حَبِيبِي إِنِّي كسوت حسن يُوسُف من نور الْكُرْسِيّ وحسنك من نور الْعَرْش وَمن بلاياه حَدثنَا يحيى بن معِين ثَنَا بن إِدْرِيس فساق سندا إِلَى الْبَراء مَرْفُوعا فِي أَعلَى عليين قبَّة معلقَة بِالْقُدْرَةِ تخترقها ريَاح الرَّحْمَة لَهَا أَرْبَعَة آلَاف بَاب كلما أشتاق أَبُو بكر إِلَى الْجنَّة انْفَتح مِنْهَا بَاب ينظر إِلَى الله تَعَالَى
689 - مُحَمَّد بن عبد الله أَبُو الْفضل الشَّيْبَانِيّ الْكُوفِي عَن الْبَغَوِيّ وَابْن جرير وخلائق وَله رحْلَة إِلَى مصر وَالشَّام قَالَ الْخَطِيب كتبُوا عَنهُ بانتخاب الدَّارَقُطْنِيّ ثمَّ بَان كذبه فمزقوا حَدِيثه وَكَانَ بعد يضع الْأَحَادِيث للرافضة