إذا جئت ذا دنيا تؤمل حاجة ... فقدم شفيعاً لا يرد بأعذار

فلست ترى منه أحاديث نافع ... إذا لم تحدثه حديث ابن دينار ومما خاطب به بعض الشرفاء:

وقفت على حب النبي وآله ... رجائي في الأخرى وفي هذه الدار

فجدك في الدنيا الشفيع لحاجتي ... وجدك في الأخرى الشفيع لأوزاري 50 - القاضي علي بن عبد الله بن الحسن النباهي البني الدعو بجعسوس (?)

أطروفة الزمن، التي تجل (?) غرائبها عن الثمن، وقرد شارد من قرود اليمن، ذنبا وأحداقا وفروة وأشداقا، وإشارة واصطلاحا، وخبثا وسلاحا، لا يفرق بينهما في الشكل، وقرب الغائط من الأكل، تشغل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015