أَلا يا لَقوم لطَيفَ الخَيالِ ... أَرَّقَ، مِنْ نازِحِ ذى دَلالِ
وقال قيس بن ذريح:
تَكَنَّفنِى الوُشاةُ فأَزْعَجوني ... فيَا لَلناس للْواشى المطاعِ
وقالوا يا لله، يا لَلناس، إذا كانت الاستغاثة. فالواحد والجميع فيه سواء. وقال الآخر:
يا لَقوم مَن للعُلى والمساعي ... ويا لَقوم مَن للنّدى والسماحِ