وأَغْفِرُ عَوْراءَ الكريمِ ادَّخارَه ... وأُعرضُ عن شَتْمِ اللَّئِيمِ تَكَرُّمَا
وقال الآخَر، وهو النابغة الذُّبْيانىّ:
وحَلَّتْ بُيوتِى فى يَفاعٍ ممنّعٍ ... يُخالُ به راعِى الحَمولِة طائِرَا
حِذاراً على أَنْ لا تُنالَ مَقادَتِى ... ولا نِسْوتى حتّى يَمُتْنَ حَرائرَا