أَفى السَّلْمِ أَعْيَاراً جَفَاءً وغِلْظَةً ... وفى الحَرْبِ أَشباهَ الإِماءِ العَوارِكِ
أى تَنقَّلُون، وتَلوَّنُونَ مّرةً كذا ومرّةً كذا. وقال:
أَفى الوَلائِمِ أَولاداً لواحِدةٍ ... وفى الِعيادةِ أَولاداً لعَلاَّتِ
وأما قول الشاعر:
أَعبْداً حَلَّ فى شُعَبَى غَريباً