الكتاب لسيبويه (صفحة 341)

ألحق عذابك بالقوم الذي طَغَوْا ... وعائذَا بك أَنْ يَعْلُوا فيُطْغونِى

فكأَنه قال: وعياذاً بك.

ومثله قوله:

أراك جمعتَ مسألة وحرصاً ... وعند الحق زحاراً أنانا

كأنه قال: " تزحر " زحيراً و " تئن " أَنينا، " ثم وضعه مكان هذا، أى أنت عند الحقّ هكذا ".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015