الكتاب لسيبويه (صفحة 275)

ولكنّهم حذفوا لأنَّه صار بمنزلة افْعَل. ودخولُ الزم وعليك على افعَلْ مُحالٌ.

ومن ثمّ قالوا، وهو لعمرو بن مَعْد يِكَرِبَ:

أُرِيدُ حِبَاءَه ويرُيدُ قَتلى ... عَذِيرَك من خَليِلك من مُرادِ

وقال الكُمَيت:

نَعاءٍ جُذاماً غيرَ موتٍ ولا قَتْلِ ... ولكن فِراقاً للدَّعائم والأصلِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015