يريد الحمام. وقال خُفاَف بن نُدْبة السُّلَمىّ:

كنواح ريش حمامة نجدية ... ومسحت بالثتين عصف الإثمد

وكما قال:

دارٌ لسُعْدَى إذْهِ من هَواكا

وقال:

فَطِرتُ بمُنْصُلِى في يَعْمَلاتٍ ... دَوامِى الأَيِد يَخْبِطْنَ السَّريحاَ

وكما قال النَّجاشّي:

فلستُ بآتِيه ولا أَستطِيعُه ... ولاكِ أسْقِني إِن كان ماؤُكِ ذا فضل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015