وقال لبيد:
فلَتَصْلِقَنّ بنَيِ ضَبينةَ صَلْقة ... تُلْصِقْنَهُمْ بخَوالِفِ الأطْنابِ
هذه الثقيلة، وهو أكثر من أن يحصى. وقالت ليلى الأخيلية:
تُساوِرُ سَوّاراً إلى المجد والعُلاَ ... وفي ذِمّتي لئن فعلتَ لَيفّعَلاَ
وقال النابغة الجعدي:
فمن يَكُ لم يثْأَرِ بأَعْراضِ قومِه ... فإِنّيِ وربِّ الراقِصاتِ لأَثْأَرَا
فهذه الخفيفة خففت كما تثقَّل إذا قلت: لأثأرن.