وقوله: {فَنُزُلٌ} أي: فله نزل، أو فرزقه نزل.
وقوله: {وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ} الجمهور على رفعها عطفًا على قوله: {فَنُزُلٌ}، وقرئ: (وتصليةِ) بالجر (?)، عطفًا على {حَمِيمٍ}.
وقوله: {حَقُّ الْيَقِينِ} قيل: أصل اليقين أدن يكون نعتًا للحق، ولكن أضيف المنعوت إلى النعت على الاتساع، والتقدير: حق الخبر اليقين، كقوله: {وَلَدَارُ الْآخِرَةِ} (?)، وقولهم: صلاة الأولى، ومسجد الجامع (?). و {الْعَظِيمِ} يجوز أن يكون نعتًا للاسم أو للرب. والله تعالى أعلم بكتابه.
هذا آخر إعراب سورة الواقعة
والحمد لله وحده