وقوله: {وَيَوْمَ يُرْجَعُونَ} عطف على (ما) في قوله: {قَدْ يَعْلَمُ مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ}. مفعول به، أي: ويعلم يوم رجوع الخلق إليه، لا ظرف كما زعم بعضهم ، لأن الله تعالى عالم في كل حين وأوان، ولا يُوصف بالعلم في وقت دون وقت.
والله تعالى أعلم بكتابه.
هذا آخر إعراب سورة النور
والحمد لله وحده