منها الهمزة تخفيفًا (?).
وقرئ: (ليسوءُوا) بالياء النقط من تحته، وضم الهمزة بعدها واو الجمع (?). أي: ليسوء العبادُ المبعوثون وجوهكم.
وقرئ: (لِيَسُوءَ) بالياء وفتح الهمزة (?)، على أن المنوي فيه لله جل ذكره، أو للبعث، أو للوعد.
وقرئ كذلك: إلا أنه بالنون (?)، على الإخبار من الله جل ذكره عن نفسه بلفظ الجمع حملًا على ما قبله وهو (بعثنا)، و (رددنا)، و (أمددنا).
هذه القراءات المشهورة، وقرئ أيضًا: (لِيُسِيءَ) بضم الياء وكسر السين، وياء بعدها، وفتح الهمزة (?)، والضمير لله عز وجل أو للوعد، أو للبعث، على ما ذكر آنفًا، أي: ليقبح أحد هؤلاء وجوهكم، ومنه: امرأة سَوْآء، أي: قبيحة (?).
وقرئ أيضًا: (لَيسوءنْ) بفتح اللام، وهي لام قسم محذوف، وبالنون الخفيفة، والوقف عليها بالألف (?)، واللام في (ليدخلوا) على هذه القراءة: