حَرَسَهُ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ حَتَّى يُصْبِحَ.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بن المنهال، حَدَّثَنا إبراهيم بن منقذ، حَدَّثَنا إِدْرِيسَ بْنِ يَحْيى عَنِ الْفَضْلِ بْنِ الْمُخْتَارِ عَنْ حُمَيْدٍ، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الدُّعَاءُ مُسْتَجَابٌ بَيْنَ الأَذَانِ وَالإِقَامَةِ.
حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ أَبِي مُقَاتِلٍ، حَدَّثني مُحَمد بْنُ الْهَيْثَمِ بْنِ حَمَّادٍ، قَال: حَدَّثني سَعِيد بْنُ كَثِيرِ بْنِ عُفَيْرٍ، حَدَّثَنا الْفَضْلُ بْنُ الْمُخْتَارِ عَنْ هِشَامِ بْنِ حَسَّانَ عَنِ الْحَسَنِ، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ جَاءَ مِنْكُمُ الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بن زَنْجَوَيْهِ، حَدَّثَنا رَوْحُ بْنُ الْفَرَجِ، حَدَّثَنا إبراهيم بن مخلد، حَدَّثَنا الْفَضْلُ بْنُ الْمُخْتَارِ عَنْ مُحَمد بْنُ مُسْلِمٍ الطَّائِفِيُّ، عنِ ابْنِ أَبِي نُجَيْحٍ عَنْ مُجَاهِدٍ عَنْ جَابِرٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا مُعَاذُ إِنِّي مُرْسِلُكَ إِلَى قَوْمٍ هُمْ أَهْلُ كِتَابٍ فَإِذَا سَأَلُوكَ عَنِ الْمَجَرَّةِ الَّتِي فِي السَّمَاءِ فَقُلْ هِي لُعَابُ حَيَّةٍ تَحْتَ الْعَرْشِ.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ الْمِنْهَالِ، حَدَّثَنا إبراهيم بن منقذ، حَدَّثَنا إدريس بن يَحْيى، حَدَّثَنا الْفَضْلُ بْنُ الْمُخْتَارِ، عنِ ابْنِ أَبِي ِذئْبٍ عَنْ شُعْبَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الْوُضُوءُ مِمَّا يَخْرُجُ وَلَيْسَ مِمَّا يدخل