، حَدَّثَنا أحمد بن مُحَمد الضبعي، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيد الْجَوْهَرِيُّ، حَدَّثَنا غَسَّانُ بْنُ عُبَيد، حَدَّثَنا طَرِيفُ بْنُ سَلْمَانَ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا مِنْ شَابٍ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى مِنْ شَابٍّ تَائِبٍ.
وهذا أَيضًا يرويه غسان بن عُبَيد، وَهو غير محفوظ.
سمعتُ ابن حماد يقول: قَالَ البُخارِيّ الغاز بن جبلة حديثه منكر فِي طلاق المكره.
وهذا الذي ذكره هُوَ حديث واحد.
سمعتُ ابن حماد يقول: قَالَ البُخارِيّ غيلان بن أَبِي غيلان أَبُو مروان مولى عثمان روى عنه يعقوب بن عتبة قَالَ ابن عون مررت بغيلان مصلوبا عَلَى باب الشام.
وغيلان هذا هُوَ الذي يعرف بغيلان القدري ويروي عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فِي ذمه، ولاَ أعلم له من المسند شَيئًا.
قَالَ ابنُ عَدِي غزوان هذا ليس هو بمعروف