حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ جَعْفَرُ بْنُ إبراهيم الجزري، حَدَّثَنا علي بن عَبد العزيز، حَدَّثَنا عُمَر بْن يَزِيد أَبُو حفص الرفاء بالبصرة، حَدَّثَنا شُعْبَة عَنْ عَمْرو بْنِ مُرَّةَ عَنْ شَقِيقٍ عَنْ عَبد اللَّهِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا بَالُ أَقْوَامٍ يُشَرِّفُونَ الْمُتْرَفِينَ وَيَسْتَخِفُّونَ بِالْعَابِدِينَ وَيَعْمَلُونَ بِالْقُرْآنِ مَا وَافَقَ أَهْوَاءَهُمْ قَبِلُوهُ وَمَا خَالَفَ أَهْوَاءَهُمْ تَرَكُوهُ فَعِنْدَ ذَلِكَ يُؤْمِنُونَ بِبَعْضٍ وَيَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ يَسْعَوْنَ فِيمَا يُدْرَكُ بَغَيْرِ سَعْيٍ مِنَ الْقَدَرِ الْمَقْدُورِ وَالأَجَلِ الْمَكْتُوبِ وَالرِّزْقِ الْمَقْسُومِ، ولاَ يَسْعَوْنَ فِيمَا لا يُدْرَكُ إلاَّ بِالسَّعْيِ مِنَ الْجَزَاءِ الْمَوْفُورِ وَالسَّعْيِ الْمَشْكُورِ وَالتِّجَارَةِ الَّتِي لا تَبُورُ.
وَهَذَا لا يُعْرَفُ إِلا بِعُمَرَ بْنِ يَزِيدَ هَذَا عَنْ شُعْبَة، وَهو بِهَذَا الإِسْنَادِ بَاطِلٌ وَعُمَرُ بْنُ يَزِيدَ يُعْرَفُ بِهَذَا الْحَدِيثِ