حَدَّثَنَا ابن عَبد الكريم، حَدَّثَنا أحمد، حَدَّثَنا داود، حَدَّثَنا رَبَاحُ بْنُ أَبِي مَعْرُوفٍ عَنْ عَطَاءٌ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ احْتَجَمَ، وَهو صَائِمٌ وَأَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَزَوَّجَ، وَهو مُحْرمٌ.
حَدَّثَنَا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ عَبد الْمُؤْمِنِ، حَدَّثَنا علي بن سلمة، حَدَّثَنا مُحَمد بن عَبد اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ أَبُو أَحْمَدُ الزُّبَيْرِيُّ عَنْ رَبَاحِ بْنِ أَبِي مَعْرُوفٍ عَنْ عَطَاءٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: أَفْطَرَ الحاجم والمحجوم.
حَدَّثَنَا عَبد الْجَبَّارِ بْنُ أَحْمَدَ السمرقندي بتنيس، حَدَّثَنا يزيد بن سنان، حَدَّثَنا أَبُو عَامِرٍ الْعَقْدِيُّ، حَدَّثَنا رَبَاحُ بْنُ أَبِي مَعْرُوفٍ عَنْ عَطَاءٌ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لِضِبَاعَةَ حِجِّي وَاشْتَرِطِي أَنْ محلي حيث حبستني.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْحَسَنِ النَّحَّاسُ، حَدَّثَنا رِزْقُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، قَال: حَدَّثَنا أبو عامر، حَدَّثَنا رَبَاحُ بْنُ أَبِي مَعْرُوفٍ عَنْ عَطاء، عَن عَائِشَةَ كُنْتُ أَفْتِلُ قَلائِدَ هَدْيِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلا يُحْرِمُ حتى يتوجه ذاهبا.
حَدَّثَنَا ابن زيدان، حَدَّثَنا سَلْم بن جُنَادة، حَدَّثَنا وَكِيعٌ عَنْ رَبَاحُ بْنُ أَبِي مَعْرُوفٍ، عنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ عَنْ عَائِشَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِنَّ الْمَيِّتَ لا يَضُرُّهُ مَا أَحْدَثَ بَعْدَهُ وَتَصْدُيقُ ذَلِكَ فِي كِتَابِ اللَّهِ، ولاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أخرى.
قَالَ الشَّيْخُ: وَلِرَبَاحٍ أَحَادِيثُ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ وَمَا أَرَى بِرِوَايَاتِهِ بَأْسًا وَلَمْ أَجِدْ لَهُ حَدِيثًا مُنْكَرًا.
لم يتابع في حديثه