أي ليست ثم، ولكن هذا من أوقاتها.وقالت أخت طرفة بن العبد:

عددنا له ستاٌ وعشرين حجة ... فلما توفاها استوى سيداٌ ضخما

فجعنا به لما رجونا إيابه ... على خير حال لا وليداٌ ولا قمحا

الوليد: ما ذكرنا، والقحم: الرجل المتناهي سناٌ ويقال ذلك في البعير قحم وقحر ومقلحم، ويقال للبعير خاصةٌ: قحارية، في وزن1 قراسية، وأنشد الأصمعي:

رأين قحماٌ شاب واقلحما ... طال عليه الدهر فاسلهما

المسلهم: الضامر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015