وقال آخر1:
سأشكر عمراٌ ما تراخت منيتي ... أيادي لم تمنن وإن جلت
فتى غير محجوب الغنى عن صديقه ... ولا مظهر الشكوى إذا النعل زلت
رأى خلتي من حيث يخفى مكانها ... فكانت قذى عينيه حتى تجلت