يَا وَيْحَ قَلْبِي مِنْ تَقَلُّبِهِ ... أَبَدًا يَحِنُّ إِلَى مُعَذِّبِهِ

قَالُوا كَتَمْتَ هَوَاهُ عَنْ جَلَدٍ ... لَوْ أَنَّ لِي رَمَقًا لَبُحْتُ بِهِ

بِأَبِي حَبِيبًا غَيْرَ مُكْتَرِثٍ ... عَنِّي وَيُكْثِرُ مِنْ تَعَتُّبِهِ

حَسْبِي رِضَاهُ مِنَ الْحَيَاةِ ... وَمَا قَلَقِي وَمَوْتِي مِنْ تَغَضُّبِهِ

وَكَانَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْمُطَرِّزِ مُهَاجَاةٌ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015