سَأُنْفِقُ رَيْعَانَ الشَّبِيبَةِ آنِفًا
عَلَى طَلَبِ الْعَلْيَاءِ أَوْ طَلَبِ الْأَجْرِ
(أَلَيْسَ مِنَ الْخُسْرَانِ أَنَّ لَيَالِيًا
تَمُرُّ بِلَا نَفْعٍ وَتُحْسَبُ مِنْ عُمْرِي
)
(وَفِيهَا، فِي صَفَرٍ، أَمَرَ الْقَائِمُ بِأَمْرِ اللَّهِ بِتَرْكِ التَّعَامُلِ بِالدَّنَانِيرِ الْمَغْرِبِيَّةِ، وَأَمَرَ الشُّهُودَ أَنْ لَا يَشْهَدُوا فِي كِتَابِ ابْتِيَاعٍ وَلَا غَيْرِهِ يُذْكَرُ فِيهِ هَذَا الصِّنْفُ مِنَ الذَّهَبِ، فَعَدَلَ النَّاسُ إِلَى الْقَادِرِيَّةِ، وَالسَّابُورِيَّةِ، وَالْقَاسَانِيَّةِ) .