الْحِجَارَةِ لِبُخْلِهِ، وَأَوَّلَ مَنْ نَهَى عَنِ الْأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ، فَإِنَّهُ قَالَ فِي خُطْبَتِهِ بَعْدَ قَتْلِ ابْنِ الزُّبَيْرِ: وَلَا يَأْمُرُنِي أَحَدٌ بِتَقْوَى اللَّهِ بَعْدَ مَقَامِي هَذَا إِلَّا ضَرَبْتُ عُنُقَهُ.