{يَخْرُجُونَ} (?) و {وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ} (121) (?).
و (أمّا) للتّفصيل، والتزم حذف فعلها، وعوّض بينها وبين فائها جزء ممّا في حيزها مطلقا، وقيل: هو معمول المحذوف مطلقا مثل: (أمّا يوم الجمعة فزيد منطلق).
وقيل: إن كان جائز التّقديم فمن الأوّل، وإلاّ فمن الثّاني.
(كلاّ).
وقد جاء بمعنى (حقّا).
تاء التّأنيث السّاكنة: تلحق الماضي لتأنيث المسند إليه.
فإن كان ظاهرا غير حقيقيّ فمخيّر.
وأما إلحاق علامة التّثنية والجمعين فضعيف.
التّنوين: نون ساكنة تتبع حركة الآخر لا لتأكيد الفعل.
وهو للتّمكّن، والتّنكير، والعوض، والمقابلة، والتّرنّم.
ويحذف من العلم موصوفا ب (ابن) مضافا إلى علم آخر.
نون التّأكيد: خفيفة ساكنة، ومشدّدة مفتوحة مع غير الألف.
تختصّ بالفعل المستقبل في الأمر، والنّهي، والاستفهام، والتّمنّي، والعرض، والقسم، وقلّت في النّفي، ولزمت في مثبت القسم، وكثرت في مثل (إمّا تفعلنّ).
وما قبلها مع ضمير المذكّرين مضموم، ومع الخاطبة مكسور، وفيما عدا ذلك مفتوح.
وتقول في التّثنية وجمع المؤنّث: (اضربانّ) و (اضربنانّ)، ولا تدخلهما الخفيفة، خلافا ليونس.