الذي ثبت بإجماع القرن الثاني. أما لا يمكن النسخ بهذا الإجماع الإجماع الذي هو بمنزلة الكتاب، وهو إجماع الصحابة -رضي الله عنهم- لأنه دونه، ويُشترط في جواز النسخ المماثلة في القوة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015