باب الطعن يلحق الحديث

(إما أن يقع الطعن مبهمًا) بان قال: هذا الحديث غير مقبول، أو قال: هو مطعون، ولم يفسر سبب الطعن، أو قال: إن الراوي فاسق، أو مطعون ولم يفسر.

(وأما القسم الأول) وهو طعن الصحابة- رضي الله عنهم- فيما لا يحتمل الخفاء.

(علم أن القسمة من رسول الله- صلى الله عليه وسلم-) أي خير بين أصحابه حين أفتحها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015