وقوله: (على الشرط الذي قلنا) وهو أن لا يكونا لعمل به سدًا لباب الرأي والقياس؛ لأن كون القياس حجة تثبت بالكتاب والسنة، فلو كان الخبر مخالفًا للقياس من كل وجه كان الخبر ناسخًا للكتاب والسنة لكونه حجة تثبت بالكتاب على ما ذكرنا.

(وأما الإيمان الإسلام) إلى آخره، وكان شيخي- رحمه الله- كثيرًا ما

طور بواسطة نورين ميديا © 2015