علم، بل بالظن، الذي هو التوهم والخيال. كما قال تعالى: (اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ) [الحجرات: 12] . وفي الحديث: " إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث "، وفي سنن أبي داود بئس مطية الرجل: (زعموا) وفي الحديث الآخر: " إن أفرى الفرى أن يري الرجل عينيه ما لم تريا " وفي الصحيح: " من تحلم حلماً كلف يوم القيامة أن يعقد بين شعيرتين وليس بفاعل " (?) .