«يَا مُعْجَبًا بِنُجُومِهِ ... لا النَّحْسُ مِنْكَ وَلا السَّعَادَةْ
اللَّهُ ينقص ما يشاء ... ومنه إتمام الزيادة
دع ما تريد لما يريد ... فإن لله الإرادة»
أنشدنا أبو إسحاق إبراهيم بن علي الفيروز أبادي الفقيه لنفسه
حكيم يرى أَنَّ النُّجُومَ حَقِيقَةٌ ... وَيَذْهَبُ فِي أَحْكَامِهَا كُلَّ مَذْهَبِ
يُخَبِّرُ عَنْ أَفْلاكِهَا وَبُرُوجِهَا ... وَمَا عِنْدَهُ عِلْمٌ بِمَا فِي الْمُغَيَّبِ