فيه مسائل: الأولى: تفسير آية النجم.

الثانية: معرفة صورة الأمر الذي طلبوا.

الثالثة: كونهم لم يفعلوا.

الرابعة: كونهم قصدوا التقرب إلى الله بذلك لظنهم أنه يحبه.

الخامسة: أنهم إذا جهلوا هذا، فغيرهم أولى بالجهل.

السادسة: أن لهم من الحنسات والوعد بالمغفرة ما ليس لغيرهم.

السابعة: أن النبي صلى الله عليه وسلم: لم يعذرهم بل رد عليهم بقوله: «الله أكبر إنها السنن لتتبعن سنن من كان قبلكم» . فغلظ الأمر بهذه الثلاث.

الثامنة: الأمر الكبير- وهو المقصود- أنه أخبر أن طلبهم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015