[باب من الشرك لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع البلاء أو دفعه]

وقول الله تعالى: {قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ}

عن عمران بن حصين رضي الله عنه: أن «النبي صلى الله عليه وسلم: رأى رجلا في يده حلقة من صفر، فقال: " ما هذه "؟ قال: من الواهنة، فقال: " انزعها فإنها لا تزيدك إلا وهنًا، فإنك لو مت وهي عليك ما أفلحت أبدا» . رواه أحمد بسند لا بأس به.

وله عن عقبة بن عامر مرفوعا: «من تعلق تميمة فلا أتم الله له، ومن تعلق ودعة فلا ودع الله له» .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015