"فتح الباري" (ص 215، ج 11، ط السلفية) : (ليست العلة عند الشيخين [البخاري ومسلم] تفرد الوليد فقط، بل الاختلاف فيه والاضطراب، وتدليسه، واحتمال الإدراج) اه.
ولما لم يصح تعيينها عن النبي صلى الله عليه وسلم اختلف السلف فيه، ورُوِيَ عنهم في ذلك أنواع، وقد جمعتُ تسعة وتسعين اسما مما ظهر لي من كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
فمن كتاب الله تعالى:
الله ... الأحد ... الأعلى ... الأكرم ... الإله ... الأول
الآخر ... الظاهر ... الباطن ... البارئ ... البر ... البصير
التواب ... الجبار ... الحافظ ... الحسيب ... الحفيظ ... الحفي
الحق ... المبين ... الحكيم ... الحليم ... الحميد ... الحي
القيوم ... الخبير ... الخالق ... الخلاق ... الرؤوف ... الرحمن
الرحيم ... الرزاق ... الرقيب ... السلام ... السميع ... الشاكر
الشكور ... الشهيد ... الصمد ... العالم ... العزيز ... العظيم
العفو ... العليم ... العلي ... الغفار ... الغفور ... الغني
الفتاح ... القادر ... القاهر ... القدوس ... القدير ... القريب
القوي ... القهار ... الكبير ... الكريم ... اللطيف ... المؤمن
المتعالي ... المتكبر ... المتين ... المجيب ... المجيد ... المحيط
المصور ... المقتدر ... المقيت ... الملك ... المليك ... المولى
المهيمن ... النصير ... الواحد ... الوارث ... الواسع ... الودود
الوكيل ... الولي ... الوهاب ... ... ...