القاعدة: [25] 6 - إذا تعارضت مفسدتان روعي أعظمهما ضررا بارتكاب أخفهما

القاعدة: [25]

6 - إذا تعارضت مفسدتان رُوعي أعظمهما ضررًا بارتكاب أخفهما (م/28)

الألفاظ الأخرى:

- إذا تعارض مفسدتان روعي أعظمهما ضرراً بارتكاب أخفهما (م/28)

- إذا تقابل مكروهان أو محظوران أو ضرران، ولم يمكن الخروج عنهما، وجب ارتكاب أخفهما.

- تحتمل أخف المفسدتين لدفع أعظمهما.

- يختار أهون الشرين (م/ 29) .

- ارتكاب إحدى المفسدتين لدفع أعلاهما (?) .

- تقدم المصلحة الغالبة على المفسدة النادرة ولا تترك لها.

- دفع أعلى المفاسد بأدناها

التوضيح

جاءت الشريعة لتحقيق مصالح الناس بجلب النفع لهم، ودرء المفسدة عنهم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015