عليه أمرنا فهو رد» (?).
ولذلك قال أهل العلم: إن الأصل في الدعاء التحريم، إلا ما دل على جوازه (?).
وما لا أصل له في الشرع: يتناول الاعتداء في الألفاظ والاعتداء في المعاني أيضا، كما يشمل الدعاء بالإثم وقطيعة الرحم (?)، والتعبد بذكر ألفاظ في القنوت لم ترد في السنة، وتقصد السجع فيه (?) إلى غير ذلك من المناهي المتعلقة به.