وهو قول بعض الحنفية (?)، ورواية عن أحمد (?)، وقول لإبراهيم النخعي (?).

الأدلة:

أدلة القول الأول:

الدليل الأول: أن دعاء عمر سورتان في مصحف ابن مسعود، ودعاء الحسن علمه إياه النبي - صلى الله عليه وسلم - فلا يُزاد عليهما.

ونوقش دعاء عمر: بأنه سورتان منسوختان، فلا يحتج بهما.

وأجيب: بأن عمر كان يدعو بهما، ولم يُعرف له مخالف (?).

ونوقش دعاء الحسن: بأنه لا يصح (?).

وأجيب: بأن دعاء الحسن صحيح ثابت (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015