وزيادة النسائي، وأحمد أصح, وقد يمكن -توفيقاً بين الروايتين- ابن عمر روى هذا تارة, وهذا تارة, فإن النبي - صلى الله عليه وسلم - دعا على قريش، ودعا على المنافقين, والله أعلم.
- أنه - صلى الله عليه وسلم - قنت أكثر من مرة.
- وأن قنوته - صلى الله عليه وسلم - كان لأكثر من أمر.
- وأنه غير مقتصر على النوازل, بل كان لنازلة, وحاجة, ومصلحة, كأن يدعو لقوم أو على قوم.
- وأن القنوت مستمر كلما دعت الحاجة إليه, لم ينسخ ما دام هناك حاجة للمسلمين, ومصلحة, ويقع في ديارهم نازلة.